أحدث المنشورات عرض الكل
يمثّل مرض التصلب المتعدد (MS) تحدياً صحياً عصبياً كبيراً يؤثر على آلاف المرضى في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي وإقليم شرق البحر الأبيض المتوسط. ولا يزال الوصول إلى العلاجات المعدِّلة لمسار المرض (DMTs) — وهي علاجات أساسية في إدارة تطور المرض وتحسين نتائج المرضى — متفاوتاً بين المناطق الجغرافية والفئات الاجتماعية والاقتصادية.
وقد نظمت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية هذا الحوار بالتعاون مع الجهات الصحية الإقليمية ومجموعات دعم المرضى، بهدف مناقشة العقبات المتعددة الأوجه التي تحدّ من الوصول إلى تلك العلاجات، واستكشاف الحلول الاستراتيجية الكفيلة بإنشاء نماذج رعاية صحية أكثر عدالة وشمولية.
جمع الحوار نخبة من أطباء الأعصاب والمديرين الصحيين وممثلي شركات التأمين والمدافعين عن حقوق المرضى وصنّاع السياسات من مختلف دول الإمارات والخليج العربي والإقليم الأوسع لشرق المتوسط، لمناقشة أنماط الوصول الحالية، وتحديد التحديات النظامية، وصياغة تدخلات موجهة. وأكد المشاركون على ضرورة تبنّي نهجٍ إقليمي متكامل يعالج التفاوتات الجغرافية وفجوات التغطية التأمينية والاختلالات الاجتماعية والاقتصادية، مع الاستفادة من الابتكارات التقنية وتعزيز التعاون عبر الحدود.
أظهرت النتائج الرئيسية فوارق ملحوظة في إتاحة العلاجات المعدّلة بين المناطق الحضرية والريفية، حيث يواجه المرضى في الإمارات والمناطق النائية عقبات كبيرة تشمل محدودية توفر الأطباء المتخصصين، وصعوبات النقل، وضعف التغطية التأمينية للعلاجات مرتفعة التكلفة.
واختُتم الحوار بإجماع المشاركين على أن تحسين رعاية مرضى التصلب المتعدد يتطلب الانتقال من الخدمات المجزأة والمعتمدة على الموقع الجغرافي إلى نماذج رعاية متكاملة تتمحور حول المريض، مدعومةً بقدرات الطب عن بُعد، وبروتوكولات علاج موحّدة، وتعزيز التعاون الإقليمي.
الإصدار غير متوفر باللغة العربية، الرجاء استخدام الرابط المدون أدناه للحصول على النسخة الإنجليزية.
تمثّل إتاحة العلاجات المعدِّلة لمسار المرض (DMTs) لمرض التصلب المتعدد (MS) تحدّياً محورياً في مجال العدالة الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تؤدي العوامل الجغرافية، والتباينات الاجتماعية والاقتصادية، واختلافات البنية التحتية الصحية إلى خلق عقبات كبيرة تحول دون توفير الرعاية المثلى للمرضى.
نظّمت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية هذا الحوار بالتعاون مع هيئة الصحة بدبي وعدد من الجهات الصحية المعنية، لمناقشة السبل التي يمكن من خلالها معالجة التفاوتات في الوصول إلى العلاجات المعدِّلة للتصلب المتعدد بشكلٍ منهجي وشامل في مختلف إمارات الدولة السبع.
جمع الحوار نخبة من أطباء الأعصاب والمديرين الصحيين وممثلي شركات التأمين والمدافعين عن حقوق المرضى وصنّاع السياسات لاستكشاف الأبعاد المتعددة لرعاية مرضى التصلب المتعدد ورصد الفجوات الحالية في التنفيذ وتحديد الفرص الاستراتيجية للتحسين. وأكد المشاركون على ضرورة تبنّي نهج شامل يدمج بين تحسين الوصول الجغرافي، ومراعاة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وتعزيز التغطية التأمينية وتحقيق التكامل والتنسيق بين مختلف إمارات الدولة.
وأشارت النتائج الرئيسة إلى أنه على الرغم من الاستثمارات الكبيرة التي قامت بها الدولة في تطوير الرعاية العصبية المتخصصة، إلا أن فوارق ملحوظة ما زالت قائمة في الوصول إلى العلاجات المعدِّلة بين المراكز الحضرية الكبرى مثل دبي وأبوظبي والمناطق البعيدة في الإمارات الشمالية. كما تسهم فجوات التغطية التأمينية وقلة توافر الأخصائيين خارج المدن الكبرى وصعوبات النقل في تفاقم هذه التحديات.
واختُتم الحوار بإجماع المشاركين على أن تحسين إتاحة العلاجات المعدِّلة يتطلب تدخلاً سياساتياً منسقاً وتطويراً للبنية التحتية الصحية ونماذج مبتكرة لتقديم الخدمات مدعومةً بتحليلات بيانات متقدمة وتعاونٍ متكاملٍ بين إمارات الدولة.
الإصدار غير متوفر باللغة العربية، الرجاء استخدام الرابط المدون أدناه للحصول على النسخة الإنجليزية.
تزايدت أهمية رفاه الموظفين في مكان العمل بوصفها ركيزة أساسية لنجاح المؤسسات، خاصة في ظل تنامي التحديات المرتبطة بالصحة النفسية عالميًا وتأثيرها المباشر على إنتاجية القوى العاملة واستبقائها. وقد نظمت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، بالتعاون مع شركة "نور لحلول الصحة المؤسسية" وعيادة "ميديسنس" حوارًا سياساتيًا تناول كيفية تمكين المؤسسات في دولة الإمارات من تحويل رفاه الموظفين من مركز كلفة إلى أصل استراتيجي قابل للقياس.
جمع الحوار نخبة من الخبراء من القطاعين العام والخاص لمناقشة الجوانب المتعددة لرفاه الموظفين في مكان العمل، واستعراض التحديات الحالية في التنفيذ والفرص المستقبلية المتاحة. وأكد المشاركون على ضرورة تبني نهج شامل يدمج بين استراتيجيات الصحة الجسدية والنفسية، ويستفيد من تحليلات البيانات لقياس الأثر ويعزز التعاون بين مختلف القطاعات.
وتشير النتائج الرئيسة إلى أن العديد من المؤسسات في دولة الإمارات تدرك أهمية مبادرات الرفاه، إلا أنها لا تزال تواجه تحديات تتعلق بقياس فعاليتها وتوفير تغطية تأمينية كافية لخدمات الصحة النفسية والتغلب على الوصمة الثقافية المرتبطة بها. واختُتم الحوار بتوافق المشاركين على أن تحويل رفاه الموظفين في بيئة العمل يتطلب الانتقال من أساليب الامتثال التقليدية إلى نماذج استثمارية استراتيجية مدعومة بمؤشرات قياس قوية والتزام واضح من القيادة المؤسسية.
الإصدار غير متوفر باللغة العربية، الرجاء استخدام الرابط المدون أدناه للحصول على النسخة الإنجليزية.
يتناول هذا التقرير مشكلة الاستهلاك المرتفع للمشروبات المحلاة بالسكر في دولة الإمارات العربية المتحدة، وعلاقته بالأمراض غير السارية مثل السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية. على الرغم من تطبيق ضريبة السلع الانتقائية على المشروبات المحلاة بالسكر في عام 2019، أظهرت الأبحاث تأثيرًا محدودًا على أنماط الاستهلاك. ومن خلال الدراسة تم تحديد تحديات من بينها السكري من النوع الثاني بين المراهقين، وسهولة الوصول إلى المشروبات المحلاة بالسكر، ونقص التوعية بأساليب الحياة الصحية.
آخر الأخبار عرض الكل
الأحداث الأخيرة عرض الكل
تعقد كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية النسخة الرابعة من منتدى الإدارة الحكومية تحت شعار "المربكات العالمية وفنّ الدبلوماسية الاقتصادية" باللغة العربية، وذلك في يوم الثلاثاء 4 يونيو 2024، في مقر كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية.
For an optimal experience, please