• englishالعربية
Ramadan Knowledge Series 2023

جلسات رمضان المعرفية‌

تاريخ البداية:30 مارس 2023
تاريخ النهاية:14 أبريل 2023
لغة: العربية

تفاصيل

سلسلة المعرفة الرمضانية هي إحدى مبادرات كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، والتي تستهدف بشكل خاص‌ 
موظفي الحكومة بهدف تعزيز معرفتهم حول عدة مواضيع حيوية تتعلق بالحكومة‌‌.‌ 
الجلسة ‌‌1‌‌: التمويل المستدام لتغيير المناخ‌
التاريخ‌‌:‌ ‌‌30‌ ‌‌مارس ‌‌2023
الوقت‌‌:‌ ‌‌10:30‌ ‌‌صباحًا - ‌‌11:30‌ صباحًا‌
لغة العرض‌‌:‌ ‌‌العربية‌
المتحدث‌‌:‌ ‌‌الدكتورة منى الشلقامي – أستاذ مشارك في الإدارة العامة - كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية‌ 
(‌MBRSG‌)‌ 
الجلسة ‌‌2‌‌: المسؤولية المجتمعية للمؤسسات والربحية‌
التاريخ‌‌:‌ ‌‌4‌ ‌‌أبريل ‌‌2023
الوقت‌‌:‌ ‌‌09:30‌ ‌‌مساءً - ‌‌10:30‌ مساءً‌
لغة العرض‌‌:‌ ‌‌العربية‌
المتحدث‌‌:‌ ‌‌الدكتور عبد الله العوضي، أستاذ مساعد - كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية‌ (‌MBRSG‌)‌ 
أصبح الاهتمام بالمسئولية المجتمعية للمؤسسات سواء الحكومية أو شبه الحكومية أو الخاصة من صميم نماذج الأعمال. المسؤولية المجتمعية للمؤسسات لا‌ 
تقتصر على دعم ورعاية الفعاليات والأنشطة المجتمعية أو التبرعات، هنالك طرق كثيرة حديثة تستطيع المؤسسات بها أن تقوم بدورها المجتمعي مساندة‌ 
لدور الحكومات. في المقابل فإن ما تقوم به المؤسسات في خدمة المجتمع يعود عليها في تحسين سمعتها وتصنيفها الأمر الذي يؤدي إلى زيادة‌ 
المبيعات وتحقيق الأرباح المستهدفة على المدى البعيد‌‌.‌ 
 
 
الجلسة ‌‌3‌‌: الذكاء الاصطناعي‌ (‌ChatGPT‌) ‌‌،‌ إلى أين؟‌
التاريخ‌‌:‌ ‌‌6‌ ‌‌أبريل ‌‌2023
الوقت‌‌:‌ ‌‌10:30‌ ‌‌صباحًا - ‌‌11:30‌ صباحًا‌
لغة العرض‌‌:‌ ‌‌العربية‌
المتحدث‌‌:‌ ‌‌الدكتور علي المري، الرئيس التنفيذي - كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية‌ (‌MBRSG‌)‌ 
مناقشة التطورات المتسارعة للذكاء‌ ‌‌الاصطناعي ،‌ والبحث عن إجابات ‌‌للتسائولات‌ المطروحة حول‌ ‌GhatGPT ‌‌، وتأثيراته المتوقعة على التعليم والاعمال‌ 
ونواحي الحياة‌ .‌ 
 
الجلسة ‌‌4‌‌: بناء أنظمة حوكمة عالية الكفاءة للذكاء الاصطناعي‌
التاريخ‌‌:‌ ‌‌11‌ ‌‌أبريل ‌‌2023
الوقت‌‌:‌ ‌‌09:30‌ ‌‌مساءً - ‌‌10:30‌ مساءً‌
لغة العرض‌‌:‌ ‌‌الإنجليزية‌
المتحدث‌‌:‌ ‌‌البروفيسورة ‌‌ميلودينا‌ ستيفن، أستاذة - كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية‌ (‌MBRSG‌)‌ 
بدأ التحول الرقمي لدولة الإمارات في عام ‌‌2000‌ مع الحكومة الإلكترونية، وفي عام ‌‌2013‌ انتقل إلى الحكومة الذكية،‌ 
وهو الآن يدخل المرحلة التالية - الحكومة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. على الرغم من أن وتيرة تبني الذكاء‌ 
الاصطناعي سريعة، وخاصة بعد جائحة كورونا، إلا أن اللوائح وحدها لا يمكنها ضمان أنظمة ذكاء اصطناعي أخلاقية‌ 
ومسؤولة. لذلك، يجب على كل منظمة حكومية أن تقوم بدورها. وهذا يمثل تحديًا نظرًا لأن صناع القرار الحكوميين‌ 
على مستوى العالم ليسوا مستعدين بشكل كافٍ لمواجهة هذه التحديات. غالبًا ما يكون لديهم معرفة سطحية‌ 
بالذكاء الاصطناعي، أو يتم إخفاء عملية اتخاذ القرار من خلال التعاقد من الباطن، أو يكون تصميم المنتج معقدًا،‌ 
باستخدام بيانات أو برامج ذكاء اصطناعي من مزودين مختلفين. والأهم من ذلك، أنهم غير مدركين للتأثيرات السلبية،‌ 
وبالتالي لا توجد لديهم أنظمة قوية لمواجهتها. تهدف هذه المحاضرة إلى زيادة الوعي حول ماهية الذكاء‌ 
الاصطناعي وبعض تحديات الحوكمة الحرجة. تستند هذه المحاضرة القصيرة إلى كتابي القادم: "الأعمال المدعومة‌ 
بالذكاء الاصطناعي: مجموعة أدوات ذكية‌‌".‌ 
الجلسة ‌‌5‌‌: المزاحمة على سوق العمل في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي‌
التاريخ‌‌:‌ ‌‌13‌ ‌‌أبريل ‌‌2023
الوقت‌‌:‌ ‌‌10:30‌ ‌‌صباحًا - ‌‌11:30‌ صباحًا‌
لغة العرض‌‌:‌ ‌‌العربية‌
المتحدث‌‌:‌ ‌‌الدكتور خالد الوزاني، أستاذ مشارك - كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية‌ (‌MBRSG‌)‌ 
تشير التطورات العالمية أن التقنيات الحديثة وتطورات الذكاء الاصطناعي ستؤدي إلى تغير هيكل عمل ما يزيد على ‌‌42‌‌% وظيفة بدءاً من العام الحالي‌ ‌‌2023‌‌،‌ 
 
 
 
ما سيؤدي إلى‌ ‌‌إختفاء‌ نحو ‌‌85‌ مليون وظيفة قائمة وظهور ما يقرب من ‌‌97‌ مليون وظيفة جديدة بحلول العام ‌‌2025‌‌، جميعها تتطلب معرفة عالية ومهارات‌ 
متخصصة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات المعلومات، وعالم الميتافيرس الافتراضي. وقد أظهر استطلاع للرأي في أمريكا مؤخراً أن نحو ‌‌72‌‌% من‌ 
الأمريكين‌ يشعرون بالقلق على أمنهم الوظيفي نتيجة مزاحمة الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. كما أشارت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية‌ 
OECD ‌‌أن ما يزيد على ‌‌14‌‌% من الوظائف تواجه ‌‌الأن‌ مزاحمة حتمية من قبل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأن نحو ‌‌32‌‌% من الوظائف الأخرى ستتحور بفعل‌ 
متطلبات التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي. والتحدي المطروح اليوم أمام صنّاع القرار هو في كيفية التعامل مع مزاحمة الألة والذكاء الاصطناعي‌ 
لسياسات‌ ‌‌الأحلال‌ في سوق العمل، وذلك لضمان سياسات ناجعة وناجحة ليس فقط في إحلال العمالة الوطنية مقابل العمالة الوافدة، ولكن في استيعاب‌ 
الطاقات الشابة وتأهيلها لسوق العمل في ظل تلك المزاحمة النوعية التي تفرضها تقنيات الذكاء الاصطناعي‌‌. ‌‌وهو ما ستحاول هذه الندوة الإجابة عليه‌‌.‌ 

وصف آخر / جدول الأعمال

 

mbrsg-uae-king-logo
mbrsg-logo