إدارة التعليم في ظل الأزمات
يعتبر التعليم مفتاح نجاة للأجيال في خضم الأزمات، كما يشكل حجر الأساس للتنمية البشرية في تلك الظروف؛ حيث تنعكس الآثار الاقتصادية والاجتماعية والبيئية على قضايا التنمية البشرية بشكل مباشر.
في ظل الأزمات يتعمَّق الخلل، وتزداد فجوة الاحتياجات التعليمية، ويصبح التحدي التعليمي الأساسي هو العودة بالمؤشرات التعليمية إلى ما كانت عليه قبل الأزمة أو قريباً من ذلك.
في موجز السياسات هذا يتم تسليط البحث على وسائل وطرق إدارة التعليم في الأزمات والكوارث من خلال دراسة معيارية لبعض التجارب الناجحة لإدارة التعليم في الدول التي ما زالت تعاني من ذلك والاستفادة من خبرتها؛ وكمثال عليها دولة الإمارات العربية المتحدة التي لعبت دوراً فعالاً في إدارة التعليم واحتوائه في الأزمة اليمنية.
من خلال هذه الدراسة يمكن استخلاص بعض التوصيات والسياسات المهمة لدعم العمل وتطويره في الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في دولة الإمارات العربية المتحدة بما يؤمن استمرارية التعليم عند حدوث الأزمات والكوارث.
إدارة التعليم في ظل الأزمات
يعتبر التعليم مفتاح نجاة للأجيال في خضم الأزمات، كما يشكل حجر الأساس للتنمية البشرية في تلك الظروف؛ حيث تنعكس الآثار الاقتصادية والاجتماعية والبيئية على قضايا التنمية البشرية بشكل مباشر.
في ظل الأزمات يتعمَّق الخلل، وتزداد فجوة الاحتياجات التعليمية، ويصبح التحدي التعليمي الأساسي هو العودة بالمؤشرات التعليمية إلى ما كانت عليه قبل الأزمة أو قريباً من ذلك.
في موجز السياسات هذا يتم تسليط البحث على وسائل وطرق إدارة التعليم في الأزمات والكوارث من خلال دراسة معيارية لبعض التجارب الناجحة لإدارة التعليم في الدول التي ما زالت تعاني من ذلك والاستفادة من خبرتها؛ وكمثال عليها دولة الإمارات العربية المتحدة التي لعبت دوراً فعالاً في إدارة التعليم واحتوائه في الأزمة اليمنية.
من خلال هذه الدراسة يمكن استخلاص بعض التوصيات والسياسات المهمة لدعم العمل وتطويره في الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في دولة الإمارات العربية المتحدة بما يؤمن استمرارية التعليم عند حدوث الأزمات والكوارث.
For an optimal experience, please
rotate your device to portrait mode.